تُعد الأورام الليفية من أكثر مسببات تأخر الحمل لدى النساء، وهي نوع من أنواع الورم في الرحم.
كما يصيب التورم الليفي أكثر من 70% من السيدات ويكون غير مصاحب بأي أعراض يمكن ملاحظتها.
ولكن يمكن اكتشافها عن طريق الفحص الطبي أو المتابعة الدورية مع طبيب النساء.
من ناحية أخرى لا تمثل الأورام الليفية خطرًا في حد ذاتها. لأنها ليست أورام سرطانية ولا يمكن أن تتحول إلى سرطانات.
لا يوجد سبب واضح لظهور الورم الليفي فهو يحدث نتيجة زيادة في إفراز الهرمونات الأنثوية البروجسترون والاستروجين.
نجد أن مع استمرار إفراز هذه الهرمونات أو في حالة وجود خلل بهما، تزداد نمو بطانة الرحم ومن ثم تحولها إلى تورم ليفي.
كما تنشأ وتنمو الأورام الليفية بالرحم نتيجة لوجود بعض العوامل الوراثية في خلايا الرحم. وهي مثل بعض التغيرات الجينية في الخلايا الأم للرحم.
حيث يختلف نموها وحجمها طبعًا للتغيرات الهرمونية الموجودة بالرحم. على سبيل المثال يزداد حجم الأورام الليفية أثناء الدورة الشهرية، ويقل حجمها أثناء الحمل والولادة. وذلك بسبب انخفاض إفراز الهرمونات.
في اللجنة الطبية في مركز الرياض للخصوبة، يحدد طبيب أمراض النساء البروتوكول العلاجي المتبع لعلاج ورم في الرحم (التورم الليفي) كالاتي:
يوصي الطبيب بتلاقي بعض الأدوية التي تفيد في علاج الأورام الليفية دون الحاجة إلى التدخل الجراحي. وهذا في حالة وجود أورام ليفية صغيرة غير مؤثرة على الحمل أو الإنجاب.
يلجأ الطبيب إلى إجراء المنظار الرحمي في بعض الحالات عن طريق عنق الرحم، في حالة وجودها داخل الرحم.
يستخدم منظار البطن في حالة وجود تورمات ليفية خارج الرحم وذات حجم كبير. وذلك عن طريق ثقب في جدار البطن وبالتالي استئصال الأورام الليفية.
وحدة جراحات المناظير في مركز الرياض للخصوبة، هي أحدث التقنيات المستخدمة في مجال أمراض النساء والتوليد لتشخيص وعلاج أسباب تأخر الحمل دون الحاجة إلى فتح البطن جراحياً.
تُعد الأورام الليفية من أكثر مسببات تأخر الحمل لدى النساء. وهي نوع من أنواع الورم في الرحم.
كما يصيب التورم الليفي أكثر من 70% من السيدات. ويكون غير مصاحب بأي أعراض يمكن ملاحظتها.
ولكن يمكن اكتشافها عن طريق الفحص الطبي أو المتابعة الدورية مع طبيب النساء.
من ناحية أخرى لا تمثل الأورام الليفية خطرًا في حد ذاتها، لأنها ليست أورام سرطانية ولا يمكن أن تتحول إلى سرطانات.
لا يوجد سبب واضح لظهور الورم الليفي، فهو يحدث نتيجة زيادة في إفراز الهرمونات الأنثوية البروجسترون والاستروجين.
نجد أن مع استمرار إفراز هذه الهرمونات أو في حالة وجود خلل بهما، تزداد نمو بطانة الرحم ومن ثم تحولها إلى تورم ليفي.
كما تنشأ وتنمو الأورام الليفية بالرحم نتيجة لوجود بعض العوامل الوراثية في خلايا الرحم، مثل بعض التغيرات الجينية في الخلايا الأم للرحم.
حيث يختلف نموها وحجمها طبعًا للتغيرات الهرمونية الموجودة بالرحم، على سبيل المثال يزداد حجم الأورام الليفية أثناء الدورة الشهرية، ويقل حجمها أثناء الحمل والولادة، بسبب انخفاض إفراز الهرمونات.
في اللجنة الطبية في مركز الرياض للخصوبة، يحدد طبيب أمراض النساء البروتوكول العلاجي المتبع لعلاج ورم في الرحم (التورم الليفي) كالاتي:
يوصي الطبيب بتلاقي بعض الأدوية التي تفيد في علاج الأورام الليفية دون الحاجة إلى التدخل الجراحي، وهذا في حالة وجود أورام ليفية صغيرة غير مؤثرة على الحمل أو الإنجاب.
يلجأ الطبيب إلى إجراء المنظار الرحمي في بعض الحالات عن طريق عنق الرحم، في حالة وجودها داخل الرحم.
يستخدم منظار البطن في حالة وجود تورم ليفي خارج الرحم وذات حجم كبير، عن طريق ثقب في جدار البطن، وبالتالي استئصال الأورام الليفية.
وحدة جراحات المناظير في مركز الرياض للخصوبة، هي أحدث التقنيات المستخدمة في مجال أمراض النساء والتوليد لتشخيص وعلاج أسباب تأخر الحمل دون الحاجة إلى فتح البطن جراحياً.