إن وجود الورم الليفي في الرحم قد يسبب تأخر الإنجاب في عدة حالات فهو من الأسباب الرئيسة لتأخر الإنجاب كما أن له أعراضاً قد تكون مزعجة في كثير من الأحيان لذلك يجب عدم إهماله
المرجع الطبي الشامل
إن وجود الورم الليفي في الرحم قد يسبب تأخر الإنجاب في عدة حالات فهو من الأسباب الرئيسة لتأخر الإنجاب كما أن له أعراضاً قد تكون مزعجة في كثير من الأحيان لذلك يجب عدم إهماله
إن لأعراض التبويض أهمية كبيرة خصوصا للنساء اللواتي يرغبن بالإنجاب. وذلك لأن التبويض من العوامل الأساسية لحدوث الحمل وأي خلل في عملية التبويض يؤثر بشكل كبير على حدوث الحمل. لذلك يجب الإسراع بالذهاب إلى الطبيب عند ملاحظة أي خلل في عملية التبويض
إن معرفة أسباب دوالي الخصية أمر هام للغاية وذلك لتجنب الإصابة بها إذ أن دوالي الخصية من أشهر أسباب تأخر الإنجاب لذلك فالوقاية منها أمر غاية في الأهمية للحفاظ على الصحة الإنجابية.
أعراض تكيسات المبيض لها أهمية كبيرة جداً وذلك لأن هناك أنواع عديدة لتلك التكيسات فينبغي الاهتمام بها وعدم إهمالها والذهاب للطبيب فوراً عند ملاحظة تلك الأعراض.
تعد صفات مني الرجل السليم من أهم العوامل المهمة لحدوث الحمل وكذلك لنجاح الحقن المجهري وإتمام الحمل بنجاح ولذلك فمن المهم الحفاظ على العادات الصحية التي تحسن صفات المني واتباع تعليمات الطبيب في حالة وجود خلل في تلك الصفات.
عملية منظار الرحم من أشهر العمليات المستخدمة في علاج تأخر الإنجاب وعلاج الحالات المرضية في منطقة الرحم والمبيض والحوض وما يميز المنظار أنه يمكن استخدامه في التشخيص والعلاج وليس العلاج فقط.
كثير من النساء تبحث عبر الإنترنت عن جملة تجربتي مع منظار الرحم وذلك رغبة منهن في الاطمئنان قبل إجراء عملية المنظار الرحمي فإنه يشاع أنها عملية خطيرة ومؤلمة.
عملية سحب البويضات هي إحدى الخطوات الأساسية لعملية الحقن المجهري وكلما كان الطبيب الذي يجري الحقن المجهري ماهراً كان إجراء تلك العملية وغيرها من خطوات الحقن المجهري آمناً وناجحاً.
إن جملة حقن مجهري تخطر في بال العديد من الأزواج الذين يعانون من تأخر الإنجاب وذلك لأنه يعتبر أفضل حل بين جميع الحلول الممكنة لتأخر الإنجاب لذلك من المهم للأزواج الذين يعانون من تأخر الإنجاب أن يكونوا على دراية بتلك العملية لأن ذلك يساعدهم في حسن الترتيب لتلك العملية سواءاً من حيث الإعداد المالي وغيره.
ترغب الكثير من الزوجات اللائي يخضعن للحقن المجهري في معرفة علامات مؤكدة على انغراس البويضة وذلك لأنهن يتلهفن على معرفة إذا ما كان الحقن المجهري قد نجح أم لا.