تُعدّ فترة التبويض من أهم مراحل الدورة الشهرية، إذ ترتبط ارتباطًا مباشرًا بفرص الحمل وحدوث الإخصاب. ولكن ماذا لو لم يكن التبويض يحدث بالشكل الطبيعي؟ في كثير من الحالات، قد تعاني بعض النساء من تبويض ضعيف دون أن يدركن ذلك، خصوصًا إذا كانت الأعراض خفية أو غير واضحة. إن التبويض غير المنتظم أو الضعيف قد يؤدي إلى صعوبة في الحمل، كما قد يكون مؤشرًا على وجود اضطرابات هرمونية أو مشاكل صحية أخرى تحتاج إلى المتابعة الطبية. في هذا المقال، نستعرض معًا أبرز علامات التبويض الضعيف، الأسباب المحتملة، متى يجب القلق، وكيفية التشخيص والعلاج المتاح لتحسين فرص الخصوبة.